مقالات

دفعة على الحساب لبعض المسكفين

– عندما يكتب احدى هذه الكلمات : حزب الله – غزة – مقاومة – فلسطين – يكتبها حرفا باللغة العربية وحرفا باللغة الاجنبية خوفا على حسابه على تويتر او فايسبوك او خوفا من ان يتهم بالارهاب ثم يأتي ليطلب من السيد حسن نصرالله ألا يخاف اعلان الحرب الشاملة ويعطيه دروسا في عدم الخوف، اكتبها بالعربي اولا ثم حاضر في الشجاعة.

– واحد آخر يكتب صبح ومساء عن رفضه للمقاومة وسلاحها ثم يأتي ليقول ان عدم دخول المقاومة حربا شاملة سوف ينزع شرعية سلاحها

– حسنا ما دام هذا مطلبك صفق للخطاب.

– ان تكون فلسطينيا من عسقلان او القدس او غزة لا يعطيك مشروعية ان تتطاول على المقاومة فمحمود عباس فلسطيني أيضا .

– لا تستطيع ان تتباهى بمنشورات ابو عبيدة للتطاول على المقاومة وسيدها كمثل رفع المصاحف على اسنة الرماح في حروب الفتنة، لأن القبعة لا تخفي الوجه.

– ما يحدد درجة خطورة وجدية الخطورة فيما تفعله المقاومة هو حجم استهدافها الذي تظهره الدماء وحجم المساحة المخصصة لتهديدها في الخطابات الأميركية والاسرائيلية وليس تفذلك متفكه يشرب الشاي وينفخ سيكارة او اركيلة.

-الانتقاد المهذب والتمني المؤدب يعنيان ان يأخذ المتحدث بعين الاعتبار انه قاعد يتفلسف على مجاهد عملا بقاعدة “لايفتي قاعد لمجاهد”.

– دفعة على الحساب لبعض المسكفين .

ناصر قنديل

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى