أمريكا ( الشيطان الأكبر) وأدواتها
بعدما أن لحقت أمريكا هزائم وانتكاسات ( فيتنام، الصومال، أفغانستان ، العراق) بتدخلها المباشر بقواتها وعندما أرادت إحتلال الدول الأخرى والسيطرة عليها إعتمدت أسلوب جديد وهي المواجهة بواسطة الاخر ففي سورية وجهت ادواتها من كل دول العالم بالتوجه إلى سورية وسخرت لذلك حتى رجال الدين لقيادة الإفتاء وإصدار الفتاوى التي تحرك الشارع العام ، وبعد ذلك اوعزت إلى أوكرانيا وجيشها لمحاربة روسيا وورطت أوربا بهذه الحرب واليوم تجيش جيوشها وحاملاتها وسفنها وعتادها بالإتجاه إلى منطقة الشرق الأوسط وكذلك لدعم وحمامين الكيان اللقى المسخ وتحركت معها دول أوربية فرنسا، بريطانيا، والمانيا، والسويد، وفلندا ودول أخرى بعدها ستتركهم وتتحرك بإتجاه اخر ربما بإتجاه بحر الصين وهناك من سوف يتم توريطه أيضا المواجهة اليابان، كوريا الجنوبية، تايوان وهي ستكون الحجة التي تبدأ منها الحرب ضد الصين بعدها تتفرج على هذا المشهد في كل ارجاء العالم.القتال بين كل الأطراف وكله لصالح الشيطان الأكبر وبعيدا عن قواتها وسيتم الدعم باعداد قوات لوجستية قليلة هنا وقليلة هناك وأما الدعم المادي فكله من جيوب الدول الأخرى وليس من اموالها ولكن تنفذ بأدواتها.