صفحة روزان قباص آل سالم فاضحة أخبار إسرائيل الكاذبة
فضيحة اليوم.
كانت نوعا أرغماني مع ثلاثة أسرى محتجزين في أحد المنازل في مخيم النصيرات؛ وتم تحريرهم بعدما حولت قوات العدو محيط مكان إحتجازهم إلى أرض محروقة. وارتكبوا مجزرة ارتقى فيها 274 شهيدًا و 698 جريحًا وقتل 4 أسرى.
وقالت أرغماني لا يمكنني تجاهل ما يفعله الإعلام (الإسرائيلي) بي خلال الـ24 ساعة الماضية.**وقد ثبتت روزان شهادة ارغماني على صفحتها في منصة X. فلنتابعها سويًا.
عدنان علامه / عضو الرابطة الدولية للخبراء والمحللين السياسيين
انقلب السحر على الساحر😳😳الاسيرة الإسرائيلية السابقة #نوعا_أرغماتي تفجر قنبلة من العيار الثقيل🔻🔻افراد #القسام طيبون واصحاب قيم وإنسانية.. والإعلام العبري كاذب.. وانا وأسرى غيري تعرضنا لقصف الجيش الإسرائيلي عشرات المرات وقتل الاسرى بغارات امام عيني‼️قالت الأسيرة الإسرائيلية السابقة نوعا أرغماني إن الإعلام الإسرائيلي أخرج أقوالها عن سياقها، ونفت أن تكون قد تعرضت للضرب على يد عناصر كتائب القساموأكدت أرغماني، عبر صفحتها على إنستغرام، أن عناصر القسام لم يضربوها في الأسر ولم يقصوا شعرها بل أصيبت بكل أنحاء جسدها في انهيار حائط نتيجة غارة إسرائيلية.وقالت “لا يمكنني تجاهل ما يفعله الإعلام (الإسرائيلي) بي خلال الـ24 ساعة الماضية، وإخراجهم أقوالي عن سياقها”، وأضافت “أنا ضحية لعملية 7 أكتوبر ولا يمكنني أن أكون ضحية مرة أخرى للإعلام الإسرائيلي”، وفق تعبيرها.وقالت أرغماني إنها كانت في الأسر مع يوسي شرعابي وإيتاي فيرسكي اللذين قُتلا بقصف للجيش الإسرائيلي على وانها تعرضت لقصف شنّه الجيش الإسرائيلي على منزل كانت محتجزة فيه سابقا، قائلة “رأيت الصاروخ يضرب المنزل، وكنت متأكدة من أنني سأموت، لكنني بقيت على قيد الحياة”.وذكرت أن عناصر (#االقسام نقلوها بين المنازل وسمحوا لها من وقت إلى آخر بالخروج لاستنشاق الهواء، بينما كانت متنكرة بزي امرأة عربية.