الأخبار العالميّة

أخبار عالميّة …



عكس الاتّجاه نيوز _ #أخبار_عالميّة :

Newsweek
سياسة الرئيس بايدن تجاه سوريا تعرضت إلى أكبر ضربة لها حتى الآن بعد الترحيب جامعة الدول العربية بعودة سوريا والرئيس الاسد، رغم معارضة الولايات المتحدة الأمريكية، فالعودة تحمل معها رسالة للولايات المتحدة الأمريكية لأنها وجودها العسكري المستمر و العقوبات التي تستهدف البلاد.
The Guardian
الأسد يحضر قمة الجامعة العربية في الوقت الذي يعارض في الغرب عودته وسط تصادم الغرب ودول الخليج بهذا الشأن حيث عودته هندستها السعودية والإمارات وسط اعتراضات في واشنطن ولندن. ويبدو أن الإمارات قد تحدث الغرب عن عمد من خلال دعوة الاسد لحضور مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ في دبي في تشرين الثاني والذي سيكون أول قمة عالمية له منذ 2011
The Guardian
دعوة الأسد إلى مؤتمر تغير المناخ ستطرح معضلة أمام السياسيين الغربيين أمثال جون كيري وريشي سوناك. حيث لا تزال العقوبات الدولية. والإمارات لم تستشر الدبلوماسيين الغربيين. والأسد غير مستعد لتقديم تنازلات والغضب واضح في الغرب.
Independent
اجتماع مجموعة السبع هو توديع اكثر رمزية للنظام العالمي القديم وذلك بسبب الغياب الفاضح للأهداف المشتركة وحرب أوكرانيا. و لأن هذه قمة للقوى الاقتصادية باستثناء اثنتين من أكبر ستة اقتصادات في العالم؛ حيث الصين ثاني أكبر قوة في العالم والهند السادسة والتصدعات واضحة، حيث تختلف فرنسا وألمانيا وإيطاليا وبريطانيا.
AlAkhbar
ما نشهده اليوم من انفراجات، لا يمكن اعتباره نهاية الحروب العربية – العربية، بل هو إعلان عن فشل المشروع الخاضع للهيمنة الأميركية في إخضاع دول كثيرة. وهو فشل لا نعرف إن كان المعنيون فيه قد بدأوا مراجعة حقيقية، أم أنهم يعملون وفق العقل الغربي الذي يبحث عن أسلحة جديدة لاستخدامها من أجل تحقيق الأهداف ذاتها… وهو المرجح!، ينتقل العرب والمنطقة من مرحلة الحروب الساخنة والدموية، إلى مرحلة الحروب الباردة، يستخدم فيها أنصار الغرب أسلحتهم الاقتصادية والمالية وقواهم الناعمة.
AlAkhbar
غادرت القمة العربية موقع «البصم» على الإرادة الأميركية، كما كان يحصل سابقاً. وبالتالي أغضبت الأميركيين، قبل أن تمنحهم جائزة ترضية تمثّلت في دعوة مدلّلهم في عالم اليوم، الرئيس زيلينسكي، كنوع من التوازن مع الحضور الطاغي للرئيس السوري، بشار الأسد. الاغتراب العربي عن أميركا له أسبابه العميقة، ولعلّ في طليعتها أن البصم كان له مقابله الذي هو الحماية من كلّ الأعداء المفترضين، إلّا العدو الحقيقي (للشعوب)، وهو إسرائيل، فإذا بهذه الحماية تتلاشى، بل تتحوّل إلى نوع من التآمر على الأنظمة نفسها.

#عكس_الاتّجاه_نيوز
#الحقيقة_الكاملة
#معاً_نصنع_إعلاماً_جديداً

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى