تتوالى الدعوات في مناطق مختلفة من لبنان لقطع الطرقات وجعل يوم غد الثلاثاء يوم غضب احتجاجا على تأخير تشكيل الحكومة ورفضا لسياسة المحاصصة المعتمدة، فضلا عن مطالبات بمحاسبة الفاسدين واستعادة المال المنهوب.
تزامنا بدأت مجموعات تتداعى عبر مواقع التواصل الاجتماعي ومن خلال اتصالات بينها ، لتنظيم تحركات على منازل نواب طرابلس والضغط عليهم في تحركاتهم على غرار ما يحصل في بيروت من مطاردات للنواب والسياسين في المطاعم والطرقات.
علما ان غالبية نواب طرابلس لا يتواجدون في المدينة ولا يتنقلون كثيرا فيها منذ اندلاع الحراك
