وكالات
الدكتور في كلية الاقتصاد جامعة دمشق إبراهيم العدي لـ “الوطن”:
– الحكومة السورية تعلّم أبناءها ثمّ تُصدّرهم إلى الخارج.
– المشكلة الأكبر اليوم أننا نعلم الأطباء والمهندسين والخبرات الشبابية السورية ونقدمهم للسوق الأوروبية جاهزين.
– مسؤولية ذلك سببها إخفاق السياسات الحكومية، واعتمادها سياسة تطفيش الخبرات والكفاءات الشبابية.
– الدول الأوروبية ترمم الهرم الديموغرافي لديها بالاعتماد على الخبرات السورية، ونتيجة ذلك تشوه الهرم الديموغرافي لدينا.
– ليس لدينا سوق عمل يحتضن خبراتنا والسبب عدم وجود فريق اقتصادي يضع خططاً واضحة لاستثمار هذه النخبة.