مقالات
أربعون يوما مضت ،
أربعون يوما مضت ،
والثأر يولد فينا ويتجدد الى أن يأتي أمر الله بلحظة اللقاء بك .
ياسيد شهداء طريق القدس . .
لن نحزن ولن نبكي ولن نرثيك الى أن نأخذ بالثأر ..
أنت الآية المعجزة ،
والأسطورة التي عشقتها الأرواح قبل القلوب..
وانت الحي في العلى ،
برعاية العلي الأعلى ،
روحك الطاهرة في قلب وعيون كل مقاوم بكل الجبهات والساحات ..
تراقب وتشاهد ..
كل الأعمال والمواقف ..
ياسيد شهداء القدس ،
ويا سيدالقادة ..
وعدتنا بالنصر..
وإننا لمنتصرون
سعيد فارس السعيد