مقالات

السيد ‏⁧‫حسن نصر الله‬⁩ مستوعب كلياً وببراعة ⁧‫أزماتا لسايبر‬⁩. ⁧‫

١ من ٢
“أزمات السايبر” و أنواع الحروب الجديدة: جبهة المقاومة

حزب_الله

و الموساد/ الحركة الصهيونية

تنوير👇🏽

✍️ البروفيسور مكرم خُوري – مَخّوُل:

عدة خدع وتجاوزات تبناها #الاحتلالالإسرائيل‬⁩ي عندما قرر تنفيذ #الإبادةالسيبرانية #هجومالبايجر #هجومسيبيراني في #لبنان ضد #حزب_الله وأصاب مدنيين؛ وهذا متوقع من الحركة الصهيونية العالمية المتمثلة بالإدارة الصهيونية التي تُعربد في #فلسطين والإقليم، والتي لا تتردد باقتراف أشنع الجرائم.
مع هذا، فإن المعادلة الجديدة هي إضطرار القادة السياسيين، المناورة ما بين “العسكر” وما يسمى بـ “الفوضى السياسية” – ومهنيا نسميها بمصطلحات متعددة كـ “إدارة الصراع” و “حرب شاملة” و “حرب استنزاف” أو “عِرقبادة (تطهير عرقي وإبادة جماعية) أو “إدارة التصعيد”.
ولكن التحدي الأكبر هو ضرورة أن يتعلم السياسي ان يناور ما بين “التشغيل/الأسلوب/العمل التقليدي العسكري والسياسي” من جهة والعملية المعلوماتية (سيبرانية) الجديدة من جهة أخرى. وهنا توجد عدة مستويات:

٢-٢
١. تجسس عبر وضع برنامج على “حاسوب (كمبيوتر وإلخ) العدو . ٢. عندما يقوم أحد ألأطراف بتغيير المعادلة وفرض قواعد جديدة “الأمر الواقع في الميدان”.٣.العبث في النظام البيئي وإنشاء شركات سيبرانية عملاقة.٤. إشهار تطبيق جديد يخلق ظروف تعامل جديدة.
🔥المهم في هذه الأنواع الجديدة من الحروب السيبرانية أنها كالبورصة (معركة مستمرة: طالع نازل) كل يوم ممكن لطرف أن يفاجىء الطرف الآخر لطالما تمتع مُصاب/موجوع/ضحية “يوم أمس” بروح الصمود والثبات والمثابرة.
العامل التالي هو الاجتماعي النفسي والذي يتمحور في تأثير الشبكات السيبرانية ومفاعيلها (جرائم مُشغليها) على بعض أو كل المشاركين، لأنها تحمل في طياتها (كما كل الأزمات الأخرى نظرا لعدم وجود فروقات مبدئية بين الشخصي والاجتماعي والعلاقات الدولية ) مخاطر إحداث الصدمات. ما يُحدث الفرق وأحيانا (؟) يؤثر على نتائج المعركة، هو التمتع بقوة “العودة إلى حواسك”
Back to Your Senses بسرعة والانخراط مجددا في مشروعك !
لندن: ✍️ مكرم خُوري – مَخّوُل:
الأكاديمي المتخصص في العلاقات الدولية والإعلام السياسي
@ProfMKM – 19.09.2024@18:30pm U.K.
https://x.com/profmkm/status/1836820410320703767?s=46

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى