طهران ومعركة جغرافيا آخر الزمان
إيران تعرف ماذا تريد وتعد العدة لما تريد.
مصدر من الوزن الثقيل في الحرس الثوري:*كل ما تقرؤونه عن ضغوطات أو تسويات أو صفقات مع إيران لمنعها من الثأر لهنية وبلادها اركنوه جانبا. فطهران تعمل على قدم وساق بتجهيز نفسها ودول المحوربأثقل أنواع التكنولوجيا المتطورة جدا من روسيا والصين وبيلاروسيا. وكذلك تغذية مخازنها المدنية بكل ما تحتاجه لمدة عامين.وستخوض معركة الإنتقام العقابي الرادع “لتل أبيب” بكل ما أوتيت من إقتدار.ولا أحد يعرف في طهران مطلقا عن ساعة الصفر إلا القائد الذي هو من سيعطي الإشارة ويحدد ساعة الصفر.
هذه معركة يسميها الراسخون في العلم معركة ما قبل عصر الظهور في جغرافيا آخر الزمان.*يعني المعارك ستدور على أكثر من ساحة إقليم. مطارات إيران وموانئها تعج بالحركة لهذا الغرض. وقد تم إبلاغ كل الدول العربية والخليجية بشكل أخص بأن قواعد الأمريكان فيها ستضرب إذا شاركت بالدفاع عن الكيان… ولن تستثنى اي قاعدة حتى العديد والظفرة وعلي السالم وايضا تلك التي في البحار المحيطة. جولات من القتال لن تكون كما سابقاتها.
*امرك قائم سيدي حتى قيام القائم*