رئاسة الجمهورية
الرئيس بشار الأسد بشأن عودة العلاقة مع تركيا:
• إذا كان اللقاء بالرئيس إردوغان يؤدي إلى نتائج أو إذا كان العناق أو العتاب يحقق مصلحة البلد فأنا سأقوم به
•المشكلة لا تكمن في لقاء الرئيس إردوغان وإنّما تكمن في مضمون اللقاء والهدف منه
• أول سؤال نسأله هو لماذا خرجت العلاقات عن مسارها الطبيعي منذ 13 عاماً؟ لم نسمع أي مسؤول تركي يتحدث عن هذه النقطة بشكل صريح
• نحن إيجابيون تجاه أي مبادرة لتحسين العلاقة وهذا هو الشيء الطبيعي، فلا أحد يفكر بأن يخلق مشاكل مع جيرانه، ولكن هذا لا يعني أن نذهب من دون قواعد
• اللقاء هو وسيلة والوسيلة بحاجة إلى قواعد ومرجعيات عمل، وفشل هذه الوسيلة في مرحلة من المراحل قد يجعلنا نذهب في اتجاه أسوأ وندفع الثمن أكثر .