هذه هي نعمت شفيق أرادت خدمة الكيان
فتسببت في مظاهرات 57 جامعة أمريكية ضد إسرائيل وضد دعم امريكا لاسرائيل حتى وصل الحال أن الصهاينة أنفسهم طالبوا بإقالتها ..
انها
رئيسة جامعة كولومبيا
الامريكية مصرية الأصل،
هذه السيدة نموذج سيء للعرب المجنسين
تملقت للنظام الصهيوني الذي يخترق اصحاب القرار في امريكا والنخبة الأمريكية الحاكمة . ثبت انها ليست صاحبة مبدأ نافقت
ووَشَت بالطلبة المحتجين وصرحت بكونهم يطلقون شعارات معادية للسامية وفق تعبيرها.
استعانت بالشرطة لقمع الاعتصامات
أوقفت طلبة ومسؤولين جامعيين بهدف ترهيب المحتجين.
في جلسة المساءلة في مجلس الشيوخ، تبنت الأساطير الدينية الوهمية الداعمة لاسرائيل .
ثم لم تدافع عن الديمقراطية وحرية التعبير والاحتجاج السلمي داخل الحرم الجامعي كما فعل غيرها من رؤساء الجامعات الأمريكية
ما الذي حدث لهذه السيدة بعد كل هذا الخنوع والخضوع والتذلل لمن تعتبرهم أقوياء وذوي نفوذ خوفا وطمعا؟
احتقروها وطلبوا منها الاستقالة وحملوها مسؤولية تدهور الأمن وتعريض مصالح امريكا وتهديد مصالح إسرائيل فهي ساهمت بغبائها ونفاقها باندلاع المظاهرات وتوسعها في عموم الجامعات الأمريكية والاوروبية..