الأخبار العالميّة

🛑 الامين العام لحزب الله سماحة السـيـد حسن نصــرالله خلال فعالية “منبر القدس”:

  • يجب أن نتوقف في تقدير واحترام عند جبهات الإسناد المقاتلة المباشرة في لبنان واليمن والعراق.
  • هذه الجبهات التي تتحمل اليوم وتقدم التضحيات وتنجز ولكنها أيضا تتحمل التهديدات والضغوط والأهم أنها تواصل العمل ولا تُخلي الساحة.
  • نشكر جبهات الدعم والإحتضان في الجمهورية الإسلاميّة في إيران التي تتعرض للكثير من التهديدات والضغوط ونرى هذا في العلن وفي غير العلن
  • إيران تتحمل مسؤوليات ما تقوم به المقاومة سواء في غزة أو في الضفة أو في لبنان أو في اليمن أو في العراق
  • الجمهورية الإسلامية ثابتة بقيادتها وفي موقفها الداعم والواضح والحاسم إلى جانب القضية الفلسطينية وحركات المقاومة في المنطقة
  • سوريا لا تتعرض فقط للتهديد والضغوط بل للعدوان اليومي أو شبه اليومي وللقصف والقتل والتدمير وتقدم شهداء والجرحى
  • كلّ هذا القصف والتهديد والوعيد والضغوط على مدى 6 أشهر لم يعدل ولم يبدل في موقف سوريا الحاضن والداعم والمساند لكلّ حركات المقاومة في منطقتنا
  • يجب أن نتوقف أمام حركة الجماهير الشريفة في الكثير من بلدان العالم حتى داخل أمريكا وبريطانيا والغرب وهذا ما يجب أن يُبني عليه وأن يُقدم
  • يجب أن نخصّ هنا بالتحية أهل اليمن وشعب اليمن الذين يحضرون بالملايين ولم يكلوا ولم يملوا من التظاهر والاحتشاد.
  • ما يجري اليوم في فلسطين والمنطقة وفي العالم هو طوفان بكل ما للكلمة من معنى ونأمل أن يكبر هذا الطوفان وأن يزداد.
  • يجب أن نقف أيضًا بإجلال واحترام وتقدير لما قامت به المقاومة في غزه بكل فصائلها وتشكيلاتها.
  • نتوجه بالإحترام والتقدير لتضحيات أهل الضفة الغربية والقدس المحتلة.
  • نؤكد على الحاجة إلى الثبات والصمود ومواصلة العمل واليقين بأن النصر من عند الله آت.
  • نشدد على توفير كل عناصر القوة التي تؤدي إلى نجاح أهداف المقاومة.
  • من المهم في هذه السنة جداً الوعي وتبيين بكل الأساليب أهمية ما حققته معركة طوفان الأقصى من إنجازات ضد المشروع الصهيوني والأميركي وخاصة في وجه التزييف وتثبيط العزائم.
  • مسؤوليتنا جميعاً أن تكتشف النتائج الاستراتيجية لمعركة طوفان الأقصى ثم نعدّدها ونوضّحها في كل المناسبات والوسائل.
  • نشدد على أهمية العمل لتوفير كلّ عناصر القوة التي تمكّن معركة طوفان الأقصى من تحقيق أهدافها.
  • من التحديات المهمة والتي ترتبط مباشرة بإحياء يوم القدس وإحياء هذه الفعالية وتبين النتائج الاستراتيجية المهمة التي حققها طوفان الأقصى في فلسطين في غزة وفي جبهات المقاومة.
  • بعض المثبطين في منطقتنا وفي عالمنا العربي والإسلامي وبعض المنافقين يركزون على حجم التضحيات ويتجاهلون حجم الإنجازات.
  • لطوفان الأقصى وطوفان الأحرار تضحيات جسام ولكن هناك أيضًا نتائج عظيمة وبركات كبيرة ونحن مسؤوليتنا اليوم جميعًا.
  • إذا كنا نقول في السابق أن تحرير جنوب لبنان وبعد ذلك تحرير قطاع غزة أنهى مشروع “إسرائيل” الكبرى من النيل إلى الفرات، لأنه من لا يستطيع البقاء في الجنوب وغزة لا يستطيع أن يمدد حدوده.
  • أستطيع أن أقول أن طوفان الأقصى وضع الكيان الصهيوني على حافة الزوال ولم نعد نتحدث عن “إسرائيل” الكبرى أو العظمى.. طوفان الأقصى هز أسس هذا المشروع والدعائم والأعمدة ما سيترك آثار خطيرة وكبيرة لن يستطيع الكيان ترميمها.
  • يجب أن نعمل للخروج من المعركة منتصرين وشامخين،وأن نلحق الهزيمة بالعدو وكل من يقف وراءه.

الإعلام_الحربي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى