ما كشفه لودريان منذ دقائق، كان قد كتبه ناجي امهز صباح اليوم
حديث لودريان لاحد التلفزيونات اللبنانية #لودريان: الأزمة الحالية تستوجب المعالجة الطارئة لموضوع #الانتخابات_الرئاسية لأنه في وقت من الأوقات سيكون هناك مفاوضات ويستحسن أن يكون هناك سلطة لبنانية لتحاور باسم كافة الفرقاء والا فلن يعود لبنان مقرراً لمصيره بل سيخضع له.ما كتبه ناجي امهز ونشر صباحا تحت عنوان: التسابق القطري الفرنسي لتقديم التنازلات وطرح العروضات على الحزبالذي يشاع بين الفرقاء أصحاب القرار في الساحة المسيحية، شعورهم بنوع من القلق بظل التسابق بين القطري والفرنسي لإرضاء حزب الله. والذي يعزز شكوك الفريق المسيحي أن التسوية لن تكون إلا كما يريدها حزب الله، هو الفرنسي الذي عندما يتحدث مع هذه القوى فجاءة ودون مقدمات يخبرهم عن تنامي قوة حزب الله وعن الجهد الكبير والدولي والفظيع والعظيم والكبير التي تبذله فرنسا مع حلفائها من أجل الحفاظ على التوازن في لبنان بظل اختلال التوازن في المنطقة لصالح فريق المقاومة، حيث يتم الإيحاء أن الفرنسيين سيعملون جهدهم لانتزاع وتحقيق ما يطالب فيه (الذي يجلس معه) وأنه يجب الاستفادة من هذا الوقت الضائع، وكأنه يقول لهم “عجلوا لحقوا حالكم اقبلوا بأي شيء يطرحه حزب الله قبل أن تذهب الأمور بعيدا”، أو اقله فاوضوه للحزب خارج متطلباته، يعني أعطوه الرئاسة وخذوا ما تستطيعون من مكاسب.