ما يشاع حول حل الدولتين سراب في سراب، ومن اختراعات البائسين
١- لا صحة بتاتاً لما يروج بان ايران توافق على حل الدولتين .
٢- لاحماس ولا الجهاد يوافقان على حل الدولتين ايضاً بتاتاً.هذه معلومات من اعلى الهرم والقيادة عند الجهتين.
اما المنبطحين وصغار الكتبة والمحللين الذين يروجون لذلك في الاعلام فهم اما يكتبون بامر عمليات امريكي…او سذّج منخرطين في لعبة الامريكي من دون قصد…
نعم بايدن يريد الاطاحة بنتن ياهو المهزوم محاولاً توظيف مشروع حل الدولتين في هذا الصراع الحاد الان.
ونتن ياهو يريد الاطاحة ببايدن ، من خلال كسر ارادته في كل مشروع، وهو لا يقبل بحل الدولتين اصلاً.ونحن المنتصرين لا نريد الخوض الان في هذا لان راينا المبدأي واضح ومعلوم ولن يتغير.
نعم عندما نصمت هنيهةً هنا او هناك يعني اننا نتفرج على صراع المنكسرين ، وسنشمت بهما معاً عندما يسقطان الواحد بعد الاخر قريباً …مشروعنا لا لبس فيه ولا يقبل التفسير ولا التأويل.
كان اسمها فلسطين وسيبقى اسمها فلسطين من النهر الى البحر دولة واحدة عربية حرة مستقلة ودرة تاج العرب والمسلمين .