بالأمس كانت المجاميع البشرية تتحرك بمئات الآلاف لل الج. هاد في العراق وسوريا وليبيا بناءا على البلاغة الفتوائية للعلماء والمشائخ بأنه على كل مسلم التحرك لساحات الوغى للجهاد من أجل اعلاء كلمة لااله الا الله محمد رسول الله
ولصون المقدسات التي تنتهك ولكننا نرى اليوم بأن الفحل أصبح خصيا وصاحب الفتوى غدى أخرسا مع العلم انها ساحة فل. سطين الأقصى قبة الصخرة مسرى الرسول ( مقدسات) أين أنتم يااصحاب الفتوى والفحولة
