المقالات

تصريح هام لوزير الخارجية الأمريكي: هذا أسوأ هجوم على إسرائيل منذ عام 1973.


هذا التصريح يخرس كل الألسنة الشاذة التي كانت تنال من القائد الخالد حافظ الأسد ومن انتصار حرب تشرين التحريرية.

تلك الألسنة التي ظلت تبث سمومها منذ عام ٢٠٠٥ عام اغتيال الحريري.. مروراً بألسنة الإخوان والمعارضين السوريين الخونة.

اليوم يعد هذا التصريح بمثابة اعتراف رسمي عالمي بانتصار حرب تشرين، ولولا خيانة الخائن أنور السادات لكان القائد الخالد قد مسح اسم إسرائيل عن الخارطة.

أما اليوم فالأمل يتجدد، خاصة مع استمرار التصعيد بعد إرغام الكيان المحتل لإعلان أنه في حالة حرب، بمعنى أنه لا عودة.

طبعاً لولا أن سورية الأسد وحلفاءها قد أعدوا العدة، واستعدوا لخوض حرب عالمية حتى النهاية لما كانت بدأت بالأمس.

إذن الحرب مستمرة حتى تحقيق الانتصار الاستثنائي..
وتلقائياً الانتصار في هذه الحرب سيعيد كل الجيوب المحتلة في سورية بشكل تلقائي لحضن الوطن، خاصة إدلب.

نصيحة للإسرائيليين والمعارضين المتسرئلين: ضبوا الشناتي وانقلعوا.

د. أحمد أديب أحمد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى