*وزير الخارجية والمغتربين الدكتور فيصل المقداد خلال المؤتمر الصحفي مع نظيره الإيراني حسين أمير عبد اللهيان*:
– أجرينا مناقشات مطولة حول الكثير من القضايا وحول العلاقات الثنائية التي تسير دائماً باتجاه إيجابي ومتابعة تنفيذ الاتفاقات التي تم توقيعها خلال زيارة الرئيس الإيراني إلى دمشق.
– ناقشنا التحديات التي يتعرض لها بلدانا واستمرار السياسات العدوانية القديمة الجديدة من قبل واشنطن والغرب ضدنا وخاصة الاستثمار في الإرهاب من أجل تحقيق غايات سياسية معروفة للجميع
– صمود الشعبين السوري والإيراني في مواجهة جميع التحديات والمؤامرات الغربية بطولي ويعكس التفاف شعبي البلدين حول قيادتيهما والسياسات الشجاعة التي يتبعها البلدان في مختلف المجالات
– موقفنا المشترك ضد المؤامرات الغربية كفيل بتحقيق الانتصار عليها
– قمنا بمراجعة الأوضاع على الساحة الفلسطينية وفي الجولان السوري المحتل وأكدنا أهمية صمود الشعب الفلسطيني وأبناء الجولان وعلى حتمية انتصارهما على الممارسات الو.حشية التي يرتكبها الاحتلا.ل الإسرائيلي يومياً
– بحثنا بشكل معمق أهم التطورات الدولية وأحدثها توسيع مجموعة بريكس الأمر الذي يعزز التعددية القطبية التي تثبت أنها الحل الوحيد للمشاكل التي يواجهها عالم اليوم