المعـ.ركة الحاسمة ستنطلق من العراق وسوريا..
حسابات جديدة أضيفت على أهم معـ.ركة في المنطقة والعالم والتي يتم التحشيد لها منذ سنوات وهي معـ.ركة شرق الفرات.تحركات أمـ.ريكية مكثفة انطلقت من قاعدة التنف عبر مناور١ت مشتركة مع قوات ( قسد ) الكردية وتدريبات بالأسلـ.حة الحية جرت مع جيش سوريا الحرة وأسلـ.حة ثقيلة قدمت لقسد، منها منظومة صو١ريخ (هيمارس) وعربات (برادلي) القتـ١لية بالإضافة إلى توسيع قاعدة عين الأسد في العراق وإنشاء مدرج طائرات أطول.
دفعت ١مريكا ب1700 عربة مدرعة من شمال العراق باتجاه منطقة القرى السبع في شرقي الفرات في سوريا بالمقابل هناك حشود عسكرية سورية كبيرة مرفقة بالطيران السوري والروسي وقوة من الفصـ١ئل المسلحة.هذه التحركات هي مقدمات معـ.ركة شرق الفرات التي تحاول و١شنطن فتحها مع روسيـ١ لتخفف الضغط عن الجبهة الأوكر١نية وضرب مبادرة الحزام والطريق الصينية التي ستكون في مرمى النيران.روسيا عززت من نفوذ حلفائنا في سوريا في دير الزور والميادين والبوكمال وتطوير مشترك ( روsي – إير١ني) لعبو١ت ناسفة مضادة للدروع ومنظومات صو١ريخ خفيفة ذات دقة عالية والسـ.لاح الأخطر المتمثل بالطائر١ت المسيرة والتي حققت نتائج كبيرة في أوكر١نيا.
تركيا تريد إنشاء ما تسميه (منطقة آمنة) على طول حدودها مع سوريا والتي يسيطر عليها حاليا قوات قسد التي تمتلك علاقات قوية مع (PKK) وتركيا لا تريد الدخول في حرب طويلة لأنها تعرف طبيعة المنطقة والتي ستواجه فيها مقـ١ومة شديدة لهذا تحاول فتح جبهات في العراق تنقل إليها الصراع.
شرق الفرات هي معـ.ركة إثبات الوجود الأخيرة حيث سيحاول كل طرف تجنيد بقايا الجماعات الإرهـ١بية لصالحه والخاسر سوف يكون مجبرا على تقبل سايكس بيكو جديدة .
وللحديث بقية.