المقالات

أمريكا فرنسا بريطانيا بلدان راعية التمييز العنصري وانتهاك حقوق الإنسان والحريات

خبراء علم الإجتماع في دول أوربا وأمريكا يعترفون دول تمارس القرصنة البحرية ..

إبراهيم طه الحوثي
الأمين العام للاتحاد العربي
للإعلام الإلكتروني فرع اليمن ..

إن النظام الأمريكي ودول الإتحاد الأوربي تمارس الاظطهاد والعنصرية والقرصنة والإرهاب ضد شعوبهم وضد المهاجرين من أصول أفريقية وآسيوية وإن هناك تمييز عنصري تمارسه الولايات المتحدة الأمريكية ضد الأفارقة الأمريكيين ذات البشرة السوداء والذين تنتهك بحقهم ابشع صور الاظطهاد والعنصرية والتهميش والاجرام من قبل الشرطة ودوائر الامن ويعتقل ويقتل الكثير منهم في السجون والزنزيين بعيدا عن الأضواء والكميرات والإعلام. ….
ويقتل في الشهر الواحد بالعشرات والمئات في سجون أمريكية وفرنسية وبريطانية على أسباب تافهه حيث يحمل الامريكيون والفرنسيون والبريطانيون ذات البشرة البيضاء الحقد والكراهية الكبيرة على المواطنين الامريكيين والفرنسيين والبريطانيين من أصول إفريقية وآسيوية ويعتبرونهم عبيد ولا يستحقون العيش ويستجلبونهم من بلدانهم لكي يستعبدونهم ويمتهنون كرامتهم برغم ان الافارقة والاسيويين هم من بنوا وشيدوا حضارة المدن والقرى الأمريكية والفرنسية والبريطانية …
ويعيش غالبية المواطنيين من أصول إفريقية ذات البشرة السوداء والآسيويين في احياء فقيرة ومهمشة وتفتقر لابسط الخدمات مقارنة بالمواطنين البيض في أمريكا وفرنسا وبريطانيا
كذلك تمارس حكومات الولايات المتحدة الأمريكية والفرنسية و والبريطانية أبشع صور العنصرية والإذلال والاستعبتاد بحقهم ويمنعون من ممارسة حرية التعبير وممارسة حقوقهم وطقوسهم الدينية …إلا في حالات قليله تخدم البرامج الانتخابية والدعايات الإعلامية للمرشحين فقط

ويستطيع الافارقة والاسيويين الحاملين للجنسيات الامريكية والفرنسية والبريطانية والمهاجرين
ان يعلنوها ثورة ويسقطون عروش الحككومات وزعماء الغرب ..اذا عملوا علي تنسيق مطالبهم واهدتغهم وممارسث حقوقهم الطبيعية وعدم التعرض لهم وايضا تحسين مداخيلهم النادية ومساواتهم كبشر وليس كعبيد

لذلك يستطيع المواطنين والحاملين للجنسيات الامريكية والفرنسية والبريطانية اعلان الثورة ضد الانظمة والحكومات الامريكية والفرنسية والبريطانية والمطالبة بحكم فيدرالي مستقل عن هيمنة الادرات والامريكية والفرنسية والبريطانية ..

وهم قادرون لان الحكومة الامريكية والفرنسية والبريطانية تستغل تفرقهم وتشتتهم وعدم توحدهم وادم وجود قيادة حكيمة توجههم …

امريكا وفرنسا وبريطانيا دول الاحتكار والتمييز العنصري وانتهاك حقوق الانسان والاقليات الدينية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى