الأخبار العالميّة

ثبات العلاقة الروسية السورية وتبادل المصالح الوطنية ، تجاوز بكثير مفهوم العلاقة بين بلدين.


صارت هذه العلاقة نموذجا عالميا في التعريف بهوية البلدين ، وصار لدى الدول المحاصرة بالهيمنة الأمريكية نموذجا واقعيا كي تقتدي فيه لتحافظ على سيادتها الوطنية .
سورية وفي اقسى ظروفها لم تتبدل في علاقتها مع روسيا وكذلك روسيا فعلت .
سورية ستكون بوابة عبور العرب نحو الشرق للروسي الراغبين في انهاء الهيمنة الأمريكية والتي بدت هشة ويمكن أن تتآكل بالصبر والتجمع .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى