اللقاء كان أكثر من ممتاز وأكثر بكثير مما كان متوقعاً، الأمر الذي سيفتح آفاقا جديدة في العلاقات الثنائية بين البلدين.
المصدر: منذ لحظة وصول الرئيس الأسد إلى جدة كان من الواضح بأن هناك اهتماما خاصا بالوفد السوري، وبشخص الرئيس الأسد تحديداً، وهذا ما لمسناه من خلال حفاوة الاستقبال، واللقاءات التي تمت، والتي توّجت باللقاء بين الرئيس الأسد وولي عهد المملكة محمد بن سلمان.