المبعوث الأممي إلى سورية غير بيدرسون خلال جلسة لمجلس الأمن لمناقشة الوضع في سورية
– لايزال الشعب السوري يعاني حيث استمر انهيار الاقتصاد من السيء إلى الأسوأ.
– الليرة #السورية فقدت أكثر من 70 % من قيمتها خلال الـ 3 الأشهر الماضية، وخرجت الأسعار عن نطاق السيطرة، وهذا يؤثر على جميع أنحاء البلاد.
– السلة الغذائية الشهرية كانت تكلف 81 دولار في حزيران وفقاً لبرنامج الأغذية العالمي وحالياً ارتفعت التكلفة أكثر.
– مع استمرار النزاع وعرقلة العملية السياسية سوف تستمر معاناة السوريين، وسورية لا تستطيع إصلاح اقتصادها في حالة الصراع.
– من الصعب حالياً أن نرى وجود الظروف المناسبة من أجل تسوية شاملة للأزمة #السورية، ولكن لا يمكن التغاضي عن الوضع الراهن، حيث نستطيع القيام بأشياء لتعزيز تنفيذ قرار مجلس الأمن 2254.
-يمكن معالجة الأزمات العديدة التي تعاني منها سورية في حال التحرك وفقاً للقرار 2254.
-نحن بحاجة لمضاعفة الجهود لتأمين موارد إنسانية كافية، في وقت يعاني التمويل من ضغوط غير مسبوقة، كما يجب تعزيز عملية التعافي المبكر.
– تحدثت اليوم مع وزير الخارجية #السوري فيصل المقداد، وكذلك مع المعارضة وأتطلع لمزيد من المناقشات.
– أرحب بإمكانية إعادة انعقاد اللجنة الدستورية في #سلطنة_عمان، وهذا يشكل نقطة توافق واضح بضرورة إعادة انعقادها بين كل الأطراف.
– سأواصل السعي لتسهيل التوافق للتغلب على القضايا التي حالت دون انعقاد اللجنة الدستورية، ولضمان استئناف أعمالها وإحراز تقدم.
– تواصل في الأيام الماضية مع وزراء خارجية #مصر و #الأردن و #السعودية، وكذلك مع المسؤولين الأتراك، وٍسأواصل العمل مع الأطراف العربية والغربية واستانا لدعم العملية السياسية #السورية.