السعيد يتقدم بواجب العزاء للقنصلية الإيرانية بحلب باستشهاد العميد المجاهد المقاوم رضي الموسوي
قام الكاتب الباحث بقضايا الأمن الاجتماعي والوطني والقومي الأستاذ سعيد فارس السعيد بتقديم واجب التعزية في القنصلية الإيرانية بحلب باستشهاد العميد المجاهد المقاوم رضي الموسوي
وقد صرح لمجلة كواليس اللبنانية ولوكالة انباء المعلومة العراقية ولمجلة عكس اتجاه نيوز السورية بمايلي :
كان الاخ المجاهد العميد رضي موسوي مقاتلا تحت راية الحق ، مقاوما شجاعا شريفا نبيلا من رجال الله وحارسا من حراس الضوء ونجمة في سماء الدنيا ليكون شهيدا وقمرا وقديسا .لروحه الرحمة و المجد والخلود.واخلص التعازي للسيد الإمام الخامنئي ولأسرة وذوي الفقيد المرحوم الغالي .
وكل المحبة والمودة والاحترام واسمى أيات العزاء والمواساة للشعب الايراني العظيم وللجيش والقوات المسلحة في الجمهورية الإسلامية الإيرانيةوقال السعيد :يأتي هذا العدوان السافر باغتيال العميد الموسوي رئيس اركان فيلق القدس تزامنا مع اعياد ميلاد السيد المسيح رسول المحبة والسلام في رسالة واضحة جدا للعالم بأنه كيان لايؤمن بالسلام ولا يؤمن بأية مبادئ انسانية.. بل ان هذا العدوان هو تحديا لكل دول وقوى محور المقاومة وقال السعيد :منذ بدايات الحرب الإرهابية على سورية ،ومنذ اللحظةالأولى لأول عدوان جوي سافر على سورية واغتيال بعض قادةالمقاومة ثم اغتيال بعض المستشارين الإيرانيين …قلنا بأن العدو الصهيوني لاتردعه إلا القوة ولايفهم سوى لغة القوةبالرد الفوري والحازم والقوي على اي عدوان يقوم به ..وذلك هو افضل واقصر الطرق الى ردع ولجم هذا العدو المتغطرس .
وقلنا بأنه على إيران والمقاومة الوطنية اللبنانية ان يقوموا بالرد الفوري والحازم والقوي على أي عدوان اسرائيلي لمواقع المقاومة في سورية او لأماكن سكن المستشارين الإيرانيين ..وان أي تأجيل او تأخير بالرد سيمنح العدو فرص تضليل الرأي العام ويجعله قويا ومنتصرا أمام الصهاينة سواء في الكيان او في الغرب او لدى اوساط الرأي العام الأمريكي .والرد القوي والفوري من قبل ايران يمنح إيران تبيان حقيقة قوتها ، كما يجعلها تقول للعالم اجمع وبشكل عملي عما تستطيع ان تفعله ،كما وتوضح بشكل ميداني وعملي انها ترد على اي عدوان ..وهي بذلك تخاطب الرأي العام بشكل واضح بالحقيقة كاملة كما وتحدث يقظة بالوعي والواقعية لدى اوساط الرأي العام الغربي والأمريكي الذي يدعم الكيان الصهيوني ويلمسون بشكل لايدع للشك او التضليل عما تملكه وعما تستطيع القيام به ايران فسرعان ماتنقلب أوساط الرأي العام الغربي والامريكي ضد الصهيونية ..لان تلك الاوساط بالرأي العام ومن خلال التضليل الصهيوني وسيطرة الصهاينة على وسائل الاعلام يحسبون ويظنون ان الكيان هو القوة التي لا يتجرأ احد للرد عليه ..منذ بدايات الحرب الإرهابية على سورية ،ومنذ اللحظةالأولى لأول عدوان جوي سافر على سورية واغتيال بعض قادةالمقاومة ثم اغتيال بعض المستشارين الإيرانيين …قلنا بأن العدو الصهيوني لاتردعه إلا القوة ولايفهم سوى لغة القوةبالرد الفوري والحازم والقوي على اي عدوان يقوم به ..وذلك هو افضل واقصر الطرق الى ردع ولجم هذا العدو المتغطرس .وقلنا بأنه على إيران والمقاومة الوطنية اللبنانية ان يقوموا بالرد الفوري والحازم والقوي على أي عدوان اسرائيلي لمواقع المقاومة في سورية او لأماكن سكن المستشارين الإيرانيين ..وان أي تأجيل او تأخير بالرد سيمنح العدو فرص تضليل الرأي العام ويجعله قويا ومنتصرا أمام الصهاينة سواء في الكيان او في الغرب او لدى اوساط الرأي العام الأمريكي .والرد القوي والفوري من قبل ايران يمنح إيران تبيان حقيقة قوتها ، كما يجعلها تقول للعالم اجمع وبشكل عملي عما تستطيع ان تفعله ،كما وتوضح بشكل ميداني وعملي انها ترد على اي عدوان ..وهي بذلك تخاطب الرأي العام بشكل واضح بالحقيقة كاملة كما وتحدث يقظة بالوعي والواقعية لدى اوساط الرأي العام الغربي والأمريكي الذي يدعم الكيان الصهيوني ويلمسون بشكل لايدع للشك او التضليل عما تملكه وعما تستطيع القيام به ايران فسرعان ماتنقلب أوساط الرأي العام الغربي والامريكي ضد الصهيونية ..لان تلك الاوساط بالرأي العام ومن خلال التضليل الصهيوني وسيطرة الصهاينة على وسائل الاعلام يحسبون ويظنون ان الكيان هو القوة التي لا يتجرأ احد للرد عليه ..