الصّحه

عشية عيد التمريض العربي 28 تموز ( عيد التمريض الرسمي في سورية )


لماذا لم ينصف وزير المالية الممرضين وكذلك أصحاب القرار ؟؟؟

السؤال الذي يطرح نفسه رغم علمنا بالصعوبات التي نمر بها
لماذا بقي التمريض وبعض المهن الطبية كالمخابر .. والاشعة .. وفنيين الصيدلة بدون تحسين طبيعة عملهم رغم عملهم بظروف استثنائية وصعبة ..
السؤال الاخر : لماذا لم يطلب السيد وزير المالية تعديل بعض القوانين عندما تمت الزيادة للمعلمين وهم أيضا عدد واطباء التخدير وفنين المعالجة الفيزيائية .. والقضاة والطب الشرعي إلى آخر ما حرر وما تبني .. وتم دعمه ..السنا جميعا نتبع لذات القانون ..
٣ – السؤال الثالث كيف نمنع نزف الكوادر ان لم يتم دعمها .. وعلى راي المثل ماحدا بيشتغل ببلاش وطبيعة عمله اقل من ٥ % .. ويتم حاليا تقديم الاستقالات والتوجه إلى كل من : العراق واليمن وليبيا ..
فهل من المعقول ما وصلنا اليه .. خريج المدرسة بيدفع البدل او يستنكف ولا يلتحق .. ولما بصير خارج القطر شو بدو يرجعه خلص أصبح لدينا رقما .. دون تواجد فعلي ..
٤ – تفعيل التقاعد المبكر وفق ماهو منصوص عليه هو حق مقونن يتم التداور والالتفاف عليه وعدم تطبيقه بحجة النقص والتوصيف الوظيفي ومنحهم الوجبة الغذائية ..
٥ – توسيع الملاكات هو ضرورة وليس ترفا .. وفق الدراسات الحديثة ومنح خريجي كلية العلوم الصحية والتمريض مسابقات وفرص عمل ..
٦ – تحسين الرواتب ورفع طبيعة العمل الى ٧٥% لكافة العاملين في القطاع الصحي والطبي
٧- تفعيل نقابة التمريض السورية رقم ٣٨ لعام ٢٠١٢ وانتخاب نقيب للتمريض وإقرار النظام الداخلي والمالي للنقابة وإحداث صندوق تقاعد الممرضين وبالتالي منحهم راتب تقاعدي من النقابة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى