وزير الإدارة المحلية والبيئة المهندس حسين مخلوف:
– أولوية الصندوق تقديم الدعم لأصحاب المنازل التي تهدمت بفعل الزلزال سواء كانت منظمة أم غير منظمة
– بالنسبة للمنازل المرخصة سيتم منح مبلغ وقدره 160 مليون ليرة يعطى على دفعتين الأولى عند تقديم الرخصة والثانية عند تصديق عقد المقاولة أي أن المتضرر سيحصل على كامل الدعم قبل بدء العمل.
وزير الأشغال العامة والإسكان المهندس سهيل عبد اللطيف :
– بالنسبة للمنازل غير المنظمة تمت إتاحة الفرصة لمالكيها بالاكتتاب على منازل نظامية من المؤسسة العامة للإسكان- تمت إشادة قسم كبير من المنازل المكتتب عليها والعمل جار وفق توجهات الخطة الوطنية لمواجهة آثار الزلزال أي بتحسين الواقع العمراني للمناطق غير المنظمة
الوزير مخلوف رداً على أسئلة الصحفيين: عدم توفر أي من الوثائق المطلوبة هو ما يسبب رفض الطلب المقدم من المتضررين والرفض لا يعني عدم إتاحة فرصة أخرى حيث سيتم استدراك تقديم الدعم.مدير الصندوق الوطني لدعم المتضررين من الزلزال
فارس كلاس: من أساسيات الصندوق التشاركية للوصول إلى آلية أفضل لتقديم الدعم للمتضررين و ما يقدمه الصندوق هو مبالغ غير مستردةالصندوق سيدرس فروق أسعار المواد بشكل مستمر المنظمات الدولية لم تقدم دعماً مالياً وهناك تبرعات وصلت للصندوق من مؤسسات وأفراد وشركات خاصة ونحن قمنا بنشر حسابات الصندوق ونشكر المتبرعين
.الوزير مخلوف: التكلفة الأولية للمتضررين من الزلزال للفئتين أ و ب هي 156 مليار ليرة.
الوزير عبد اللطيف: عقدنا أمس اجتماعاً مع كل المعنيين ونعمل على تجاوز كل أشكال الروتين في العمل ويتم تقديم كل التسهيلات للإجراءات التي ستتخذ لتنفيذ إعادة البناء.
كلاس: الصندوق له أولويات وهذا سبب تأخير بدء تقديم الطلبات له ونحن نقوم بالتشبيك مع الجميع ولن نستطيع تقديم الدعم إلا إذا تعاونت مختلف المؤسسات
الوزير مخلوف: الإعلان عن تجميد العقوبات على سورية كان شكلياً ولا يستطيع أي مصرف القيام بعمليات تجارية للتخفيف من تداعيات الزلزال
كلاس: العقوبات الاقتصادية أثرت على الاستجابة لتداعيات الزلزال وهناك بعض الدول ترغب بالتبرع ولكن العقوبات حالت دون ذلك
كلاس: الإعلام سيكون شريكاً في الخطة الوطنية للتعاطي مع تداعيات الزلزال ونحن نرحب بأي أفكار جديدة
