مقالات

‏قمة الإبتلاء أن تعيش زمنًا يستشهد فيه أسود الأمة فتعوي كِلابها فرحًا

لكن حتى قريش فرحت وهللت لما قُتِل قائد جيش المسلمين عمّ رسول الله ﷺ حمزة أسد الله وهو مقبل غير مدبر وظنّت أن شوكة المسلمين ضعُفت فكان بعدها فتح مكه بفضل من الله .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى