الشكر كل الشكر لمسرحية مخرجها أثلج قلوب الشرفاء وانزل الفرحة على افئدة نال منها الصدأ على مدى عقود من الصراع مع الكيان الsهيوني العنصري المغتصب
الشكر كل الشكر لمسرحية اغاظت واذلت كل المطبعين والخونة الذين ارتموا في أحضان الصه يونية العالمية
إنها مسرحية لأبطال قالوا كما قال سيدهم الحسين بن علي بن أبي طالب عليه السلام في كربلاء هيهات منا الذلة، ولكن غ ز ة ايقظت النيام من ثباتهم وكان محور الم قا ومة من إيران سورية العراق اليمن لبنان فل سطين جنبا إلى جنب مع وحدة الساحات عندما إبتعد العرب والغربان والعربان عن نصرة الأقصى فكانت غ ز ة وكانت المسرحية
