رئـيـس كـتـلـة الـوفـاء لـلـمـقـاومـة الـنـائـب الـحـاج مـحـمـد رعــد لـقـنـاة الـمـيـاديـن:
– أنا أعتزّ بهذه المسيرة التي ترعرعنا فيها وكبرنا عليها وكبُر أولادنا عليها أيضاً.
– شهداء غزة حجّة على البشرية وعلى كل العالم السياسي وعلى كل السلطات والحكومات الظالمة والباغية.
- للأسف الحقيقة المموهة التي أشاعها العدو الإسرائيلي ربّما سرت في كثير من أوساط الشعوب في العالم .
– هذا الكيان فضح نفسه وهو ساقط في نفوس الناس.
– تعاملت مع شهادة ابني كما كنت أتعامل مع كل أبنائي الشهداء حين كنت أسمع بخبر استشهادهم وأتفقدهم في المستشفى.
– المسؤولية تحتم علينا دائماً الاستعداد لهذه اللحظة.
– ابني الشهيد عباس كان عاشقاً للشهيد القائد قاسم سليماني.
– السيّد أوّل مَن بادر للتبريك والتهنئة وقلت له بصراحة “هذا بعض زرعك يا سماحة السيّد”.
– نحن نتعلم من سماحة السيّد كيف يكون الآباء صابرين ملتزمي النهج المقاوم وقرروا أن يضحوا بكل وجودهم من أجل تحقيق أهدافه.
– سراج في المقاومة هو ابن المقاومة ويقوم بواجبه ويتحمل مسؤولياته ولستُ مسؤولاً مباشراً عنه فلديه مسؤولون مباشرون.
– الشهيد سراج لم يكن يخبرني بأي شيء عن تفاصيل عمله الجهادي.
– الخلفية في تقديم التبريكات تتفاوت وعادةً الحس الإنساني يُستفَز في مثل هذه الحالة.
– البعض يحسب لهذا الحس أبعاداً سياسية أو اجتماعية أو وطنية لكن على العموم الحس الإنساني يبقى هو الغالب.
– نحن واقعيون في تعاملنا مع الآخرين ومنفتحون على الجميع إنسانياً وسياسياً وحاضرون أيضا لكل حوار من أجل مصلحة بلدنا.
– العداء لـ”اسرائيل” هو حبّ للبشرية وانحياز للإنسانية في هذا العالم.
– أبارك للميادين شهادة فرح عمر وربيع معماري وحسين عقيل فهم شهداء في طريق القدس وكانوا بمهمّة كشف حقيقة العدو البشعة*