استهداف مراكز الاستخبارات اللاسلكية بمطارات أوكرانية وتدمير مستودع صواريخ “ستورم شادو” البريطانية.
هذا يعني ان الجبهة الروسية ضد الاطلسي مستمرة بنجاح.
وان خيانة وطعن فاغنر لبوتين لم تغير ولم تبدل شئ.
وان الناتو سيخرج من هذه الحفلة بخفي حنين.
للعلم فقط:
بريغوجين هو صناعة بوتين
وصديقه الشخصي وابن بلده
يعني من لينينغراد او بطرسبورغ
وهو من اعاد له الحياة والسمعة بعد ٩ سنوات سجن ايام الاتحاد السوفياتي
وبالتالي لن يقبل او يتحمل خيانته وغدره.
الفتنة اخمدت في مهدها ، والان يتم التعامل مع بعض تداعياتها.
*الغرب يستعجل الانكسار، بعد ان هزم في الميدان *
مدير جهاز المخابرات الخارجية الروسية سيرغي ناريشكين:
من الواضح أن محاولة هز المجتمع وإشعال النار في حرب أهلية قد باءت بالفشل.
محمد صادق الحسيني
