مقالات

لا تنسوا هذا التاريخ إطلاقا. . .


《03-11-2033》
فهذا يوم سيكتب فيه تاريخ العالم الحديث.
وهو يوم كيوم فتح خيبر لا ينساه الصهاينة أبدا، فتاريخنا موصول من علي بن أبي طالب إلى حفيده نصرالله الذي سيخلع فيه أبواب خيبر من جديد.
وسيهزم فيه الجمع والأحزاب ويولون الدبر.
الحاج أبو كرم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى