مقالات

52 عام على اغتيال الاديب والروائي الفلسطيني المناضل غسان كنفاني

رحلت وانت حاضرا فينا – شامخا كاسوار القدس رمزا لنا ودليلا #الذاكرة_الفلسطينية

– #رموز_فلسطينية عائد الى حيفا – غسان كنفاني – تكريماً للشhداء الأكرم ما جميعاً في ذكرى إستشhادهم8-7-2023 الذكرى ال 52 لاستشhاد الأديب و #الروائي و #الكاتب الفلسطيني الشhيد المناضل غسان_كنفاني الذي اغتاله المو ساد الإسرائيلي عام 1972بتفجير مركبته في منطقة ‘الحازمية’ قرب العاصمة اللبنانية #بيروتويعتبر غسان كنفاني أحد أشهر الكتاب والصحافيين العرب ومن أهم أدباء القرن العشرين ولد كنفاني في الثامن من نيسان 1936 في #عكا، رحلت عائلته إلى صيدا في لبنان بعد نكبة عام 1948،ترك كنفاني إرثا ثقافيا مهما، فقد أصدر: #موت_سرير رقم 12،مجموعة قصصية صدرت في بيروت عام 1961، وأرض البرتقال الحزين، مجموعة قصصية صدرت في بيروت عام 1963، ورواية رجال في الشمس في بيروت عام 1963، وقد حولت إلى فيلم بعنوان ‘ المخدوعون’، ورواية أم سعد 1969، ورواية #عائد_إلى_حيفا 1970، ومجموعة قصصية بعنوان الشيء الآخر، صدرت بعد استشhاده 1980، وثلاث روايات غير مكتملة هي العاشق، والأعمى والأطرش،وبرقوق نيسان، كما أصدر القنديل الصغير وهي قصة للأطفال، وثلاث مسرحيات هي: القبعة والنبي، وجسر إلى الأبد، والباب، وكذلك مجموعة قصصية بعنوان القميص المسروق، ورواية ما تبقى لكم،وأصدر عدة دراسات هي:أدب المقاو مة في فلسطين المحتلة، والأدب الفلسطيني المقاوم تحت الاحتلال،وترأس غسان تحرير مجلة الهدف” كما أصبح ناطقا رسميا باسم الجبه_ة الشعبية لتحر ير فلسطينفي الثامن من تموز 1972، وضع له عملاء المو ساد الإسرائيلي عبوة ناسفة في سيارته تزن خمسة كيلوغرامات ونصف كانت كفيلة بهدم بناية من أربعة طوابق، فأدى انفجارها إلى استشhاده مع ابنة أخته لميس حسين نجم ابنة السابعة عشرة، ولم يتم التعرف على غسان إلا من خلال خاتم في إصبعه بعد أن تحولت جثته إلى أشلاء المجد والخلود لشhدائنا الابرارالروائي والكاتب المناضل الفلسطيني الشhيد #غسان_كنفاني ارشيف #مؤرخ وحارس الذاكرة الفلسطينية – #الفنان_التشكيلي #محمود_البوليس -#artist #mahmoud_police #ampالذاكرة_الفلسطينية#القدس_عاصمة_فلسطين_الابدية#ارشيف الفنان محمود البوليس

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى