ماحدث في حرم الكلية الحربية من قتل وسفك لدماء وارتكاب حمام دم لأبرياء مدنيون يذكرنا بما حدث لخريجي نفس هذه الكلية في الثمانينات عندما استهدف الأخوان المجرمون القاتلون الإرهابيون القتلة الفجرة مصاصي الدماء طلاب هذه الكلية أيضا بعد تخرجهم ولكن وهم ذاهبون إلى أهلهم …
كذلك يذكرنا بالمجرم القاتل الخائن لأهله ووطنه ابراهيم اليوسف عندما هاجم وقتل زملاء السلاح في حرم الكلية الجوية بحلب وذهب ضحية الحادثتين عشرات الشهداء …
علينا الاتعاظ وأخذ العبرة لهذه الأحداث الدموية ومحاسبة هؤلاء المارقين الارهابيين القتلة المجرمين أشد حساب وإلى متى سيبقى الدم السوري محلل في فكر هؤلاء الكفرة الفجرة الذين أوصونا وحذرنا منهم جميع الأنبياء والمرسلين ومن عصبيتهم وتكفيرهم للناس كل الناس …
لعنهم الله
