مختارات

كي لا ننسى. . .

عذراً المعلومات جميعكم تعرفوها جيداً ٠ ولكن وجب علينا نشرها دائماً كي نذكر الناس بهذا الخنزير لانه تجاوز كل معاير الادب والأخلاق ٠ وتجلى ذلك في مقدار الحقد والكراهية لوطنه وبلده وللسيد الرئيس في برنامجه الاتجاه المعاكس :
تعرفوا على تاريخ العميل والخائن الكبير فيصل القاسم…

فيصل القاسم..عميل المخابرات البريطانية ..

هو من مواليد قرية الثعلة 1961 عمل في مشحم ومغسل للسيارات لصاحبه أحمد منير العلبي.
كان يقوم بسرقة زيت محرك السيارات..فدخل سجن عدرا لمدة ثمانية أشهر بحكم صادر عن محكمة بداية الجزاء الثانية بدمشق 1982 حين كان طالب سنة ثالثة أدب انكليزي.
تخرج من جامعة دمشق عام 1983..ثم عمل نادلا في ملهى ليلي في منطقة التل بريف دمشق..وبه تعرف على السعودي خالد المطيري الذي أعجب بفيصل كثيرآ..وجمعتهما علاقة حميمة أخذه معه إلى شقته الكائنة في منطقة المزرعة فعمل قوادا له لأكثر من 45 يومآ مقابل المال؟.
تم إلقاء القبض عليهما من قبل الأمن الجنائي وأُدخلا سجن عدرا بدمشق واخلي سبيلهما بكفالة بعد أربعة أشهر ..
ويحكي البعض عن ممارستهما اللواطة.. وفور خروجهما من السجن اصطحبه المطيري الى السعودية، ومن هناك توجه فيصل لبريطانيا لإكمال دراسته فحصل على الجنسية البريطانية والدكتوراه بالأدب الانكليزي قسم الدراما من جامعة/ هل/.
عمل معدا لبرامج في تلفزيون البي بي سي البريطاني من عام 1994-1996.
اكتشفه ضابط المخابرات البريطاني جون غاردلنغ الذي عينه في قناة الجزيرة في 15/ 9/ 1996.والتي هي من أفرع البي بي سي البريطانية؟.
قال عنه ضابط المخابرات البريطاني الشهير (تشارلز تشوبيرج): إنه رجل قذر لا يملك ذرة من الضمير والأخلاق..ولايهمه شيء إلا المال.. ويمكننا الاعتماد عليه؟.. زوجته الجميلة هي وراء شهرته في قناة الجزيرة.
هذه العلاقة أكدتها ابنة عم فيصل الدكتورة فداء هزاع القاسم!!
يقول ضابط المخابرات المخابرات البريطاني تشالرز؟.ان أردتم تحريك الشارع التونسي وتدمير تونس ليس لكم إلا فيصل القاسم هوصديق عراب الفورات العربية الإرهابي الصهيوني برنارد ليفي منذ عام 2001 تجمعهما علاقة صداقة وعمالة قوية..ومنذ بداية الخريف العربي وفوراته كان برنارد ليفي المعد الحقيقي لبرنامج الاتجاه المعاكس..كان فيصل يتوجه لزيارة تونس وبشكل سري بجوازات سفر مزورة.منها جواز سفر بريطاني بإسم تيد ريتشارد وجواز سفر قطري باسم احمد ابراهيم العجمي..والتقى فيصل بالإرهابيين.

منقول

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى