الصحافي والكاتب السياسي جوني منير..
– توقيت مجزرة مستشفى المعمداني مقصود لتطيير قمة عمان التي كان من المفترض أن تطرح حلولا تضمن حل الدولتين وهذا ما لا تقبل به إسرائيل.
– أميركا تدرك أن الإقتحام البري لغزة لن يكون نزهة لنتنياهو وهي تراهن على أن “يتفركش” في الحرب البرية للذهاب لاحقًا الى الحل السلمي.
– مصادر في بيروت على تعاون وثيق مع حماس تقول أن الحركة قادرة على الصمود لـ6 أشهر في المعركة بناءً على كمية الأسلحة والذخائر التي ساهم حزب الله بإيصالها لهم.
– نحن امام أشهر صعبة وليس أسابيع فقط والوضع سيكون مؤذي بالنسبة الى لبنان.
– إيران وحزب الله لا يريدان الإنخراط الكلي في المعركة ولا حرب مفتوحة تلوح في أفق لبنان وعدم تحدث السيد يعزز هذا الإنطباع.
– البارجات الأميركية في المنطقة ليست فقط لمراقبة وردع حزب الله بل لمراقبة إسرائيل ومنعها من الذهاب الى أي خطأ بإتجاه لبنان.
– الإنتشار العسكري لمقاتلي حزب الله والجيش الإسرائيلي هو دفاعي وليس هجومي وهو ما يعني الكثير وإذا بقيت المؤشرات على ما هي عليه “ما في حرب”.