مقالات

اسرائيل تنازع الموت والوقت زوال..

‏وضعها اقسى من اي وقت ولا حلول في الافق.

‏الحالة كالمنشار المغروس في جسد المذبوح.

الى الوراء او الى الامام وكذلك المراوحة
‏فيها خطر موت مؤلم وموجع.

‏ونحن لن نرفع المنشار مهما صار

‏يوم ٧ اكتوبر المجيد فعل عكسي بامتياز

لنكبة ٤٨ ونكسة حزيران ، ودفتر الحساب معه مفتوح.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى