مقالات

شراكة سورية صينية

فرصة أخيرة نعم..
لماذا؟

ليس لأننا نعلق آمالنا على دول أخرى، بل لأن مشروع #وحدةسوريةالطبيعية الذي يبدأ بالتكامل الاقتصادي بفتح طريق #بيروتدمشقبغداد، و لأن التكامل الاقتصادي هو ليس مجرد اتفاقيات على الورق، تمزقها أهواء السياسة بل #مشاريعكبرى لا يستطيع السياسيون التأثير بها لأن بها مصالح عليا لدول كبرى، و بالتالي فإن مشروع #طريقالحرير يقرب آفاق الاتحاد المشرقي، لأن الاتحاد أيضآ هو تشابك مصالح و ليس بنى فوقية هشة كما حصل في تجربة الوحدة بين سورية ومصر.
هذا الموضوع هو من الأهمية لدرجة وجوب جعله #التحديالأكبر للخروج من الحرب نهائيا بواسطة #تكاملأدوارالحلفاء و ليس تنافسها بالشراكة مع الدولة السورية، و حينها، ستخرس كل الأصوات المنافقة و التي لعبت بالمصير السوري. كل ذلك شرط تحققه هو عدم التعاطي مع هذا المشروع بطريقة تقليدية و استسهالية و كما تعودنا و إنما الانتباه إلى أن في الأمر: #مصيروطن .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى