مختارات

سورية الأسد ، والأسد سورية

.نعم سورية منذ أكثر من عقد الى الآن عاشت وتعيش كل حالات الألم والحزن والفقر والحرمان ..

والصمود والمقاومة والإبمان بالنصر .

لأن كل قوى الشر والعدوان أرادوا محاربة سورية وتدميرها ..

ولكن سورية قسمت ووزعت الأدوار على القوى العالمية ولن تتقسم ..

نعم وبكل فخر فإن سورية هي المدرسة وهي المركز لانطلاق قوى التحرر والمقاومة بالمنطقة .

وبكل ثقة وإيمان فإن سورية هي التي ستعيد فرض ثوابتها الوطنية والقومية والإنسانية بالمنطقة .

وبكل اشكال العتب والمحبة فإن سورية وبكل واقعية هي التي صنعت نفوذ وهيبة الحلفاء والأصدقاء بالمنطقة وفي العالم .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى