معلومات

موجة الحرّ الشديد في هذه الأيام تذكرنا بقصة أصحاب الأيكة…

موجة الحرّ الشديد في هذه الأيام تذكرنا بقصة أصحاب الأيكة، قوم شعيب، وقد أخذهم عذاب يوْم الظُّلَّة، الذي قال عنه اللّه تعالى: “إنّه كان عذابَ يوْمٍ عظيم”.

وقد أرسل عليهم حرًّا شديدًا، وشمسًا ملتهبة، ألهبت بيوتهم وشوارعهم، ولم ينتفعوا يومئذٍ بظل، وكانوا يشربون الماء ولا يرتوون.

وكانوا يحفرون السراديب ويدخلون فيها رجاء الظل فتتحول عليهم حرّا مخنقا، وكانوا يلوذون بالصّحراء ويدخلون الجحور والكهوف، وكان الواحد منهم يرى فيه السّبُع ينتظره ليفترسه فيدخل رغم ذلك .

حتّى جاء اليوم الموعود، يوم الظلّة، أرسل اللّه إليهم سحابة ظللت عليهم، فاستحسنوا بردها، فأخذوا ينادون بعضهم بعضًا، حتّى إذا تكاملوا تحتها، أمطرت عليهم نارًا .

لماذا كل هذا ؟! وماهو الذنب العظيم الذي اقترفوه حتى يستحقوا هذا العذاب المؤلم ؟!

يصف لنا الله دعوة شعيب عليه السّلام لهم فيقول: أوْفو الكيْل ولا تكونوا من المُخْسرين وَزِنُوا بالقسطاس المستقيم ولا تبخسوا النّاس أشياءهم ولا تعْثوا في الأرض مفسدين”.

فكانوا يأكلون أموال النّاس بالباطل .ويطففون في الميزان، وينقصون في الكيل، ويغشٌون وينهبون أموال الناس بغير حق،

وظنوا أنّ ذلك يغنيهم، فعذّبهم اللّه بما ظنّوه نجاةً وملاذًا لهم، يوم الظلة جزاءا وفاقا ، ولا يظلم ربك أحدا .

نسأل الله العفو والعافية ، وأن يردنا والمسلمين إليه ردا جميلا ، وأن يقينا سوء الفتن ما ظهر منها وما بطن.

وقد أرسل عليهم حرًّا شديدًا، وشمسًا ملتهبة، ألهبت بيوتهم وشوارعهم، ولم ينتفعوا يومئذٍ بظل، وكانوا يشربون الماء ولا يرتوون.

وكانوا يحفرون السراديب ويدخلون فيها رجاء الظل فتتحول عليهم حرّا مخنقا، وكانوا يلوذون بالصّحراء ويدخلون الجحور والكهوف، وكان الواحد منهم يرى فيه السّبُع ينتظره ليفترسه فيدخل رغم ذلك .

حتّى جاء اليوم الموعود، يوم الظلّة، أرسل اللّه إليهم سحابة ظللت عليهم، فاستحسنوا بردها، فأخذوا ينادون بعضهم بعضًا، حتّى إذا تكاملوا تحتها، أمطرت عليهم نارًا .

لماذا كل هذا ؟! وماهو الذنب العظيم الذي اقترفوه حتى يستحقوا هذا العذاب المؤلم ؟!

يصف لنا الله دعوة شعيب عليه السّلام لهم فيقول: أوْفو الكيْل ولا تكونوا من المُخْسرين وَزِنُوا بالقسطاس المستقيم ولا تبخسوا النّاس أشياءهم ولا تعْثوا في الأرض مفسدين”.

فكانوا يأكلون أموال النّاس بالباطل .ويطففون في الميزان، وينقصون في الكيل، ويغشٌون وينهبون أموال الناس بغير حق،

وظنوا أنّ ذلك يغنيهم، فعذّبهم اللّه بما ظنّوه نجاةً وملاذًا لهم، يوم الظلة جزاءا وفاقا ، ولا يظلم ربك أحدا .

نسأل الله العفو والعافية ، وأن يردنا والمسلمين إليه ردا جميلا ، وأن يقينا سوء الفتن ما ظهر منها وما بطن.

، قوم شعيب، وقد أخذهم عذاب يوْم الظُّلَّة، الذي قال عنه اللّه تعالى: “إنّه كان عذابَ يوْمٍ عظيم”.

وقد أرسل عليهم حرًّا شديدًا، وشمسًا ملتهبة، ألهبت بيوتهم وشوارعهم، ولم ينتفعوا يومئذٍ بظل، وكانوا يشربون الماء ولا يرتوون.

وكانوا يحفرون السراديب ويدخلون فيها رجاء الظل فتتحول عليهم حرّا مخنقا، وكانوا يلوذون بالصّحراء ويدخلون الجحور والكهوف، وكان الواحد منهم يرى فيه السّبُع ينتظره ليفترسه فيدخل رغم ذلك .

حتّى جاء اليوم الموعود، يوم الظلّة، أرسل اللّه إليهم سحابة ظللت عليهم، فاستحسنوا بردها، فأخذوا ينادون بعضهم بعضًا، حتّى إذا تكاملوا تحتها، أمطرت عليهم نارًا .

لماذا كل هذا ؟! وماهو الذنب العظيم الذي اقترفوه حتى يستحقوا هذا العذاب المؤلم ؟!

يصف لنا الله دعوة شعيب عليه السّلام لهم فيقول: أوْفو الكيْل ولا تكونوا من المُخْسرين وَزِنُوا بالقسطاس المستقيم ولا تبخسوا النّاس أشياءهم ولا تعْثوا في الأرض مفسدين”.

فكانوا يأكلون أموال النّاس بالباطل .ويطففون في الميزان، وينقصون في الكيل، ويغشٌون وينهبون أموال الناس بغير حق،

وظنوا أنّ ذلك يغنيهم، فعذّبهم اللّه بما ظنّوه نجاةً وملاذًا لهم، يوم الظلة جزاءا وفاقا ، ولا يظلم ربك أحدا .

نسأل الله العفو والعافية ، وأن يردنا والمسلمين إليه ردا جميلا ، وأن يقينا سوء الفتن ما ظهر منها وما بطن.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى