– الجيش الإسرائيلي أمام فشل ذريع بعد عدم تحقيقه أي إنجازات في قطاع غزة والمقاومة تثبت في دفاعها.
– ما حصل في طوفان الأقصى سيُدرّس والمقاومة تخوض حرب إستنزاف وهي قادرة على ذلك وتمتلك في جعبتها المزيد من الأوراق والأسلحة الجديدة.
– عامل المدنيين عامل ضاغط ولا يمكن نكران هذا الأمر لكن هذه حرب تحريرية ولها أثمان.
– إسرائيل وجدت نفسها أمام تهديد وجودي حقيقي وبعد 3 أشهر من الحرب إختلف الموضوع داخل مجتمعها.
– عملية 7 أكتوبر نقطة تحوّل ولا يوجد تصوّر سياسي واضح لدى أميركا أو “إسرائيل” للمستقبل في المنطقة.
– أمين عام حزب الله تحدث بشكل واضح أن ما حصل عمل فلسطيني خالص والخيار الأنفع اليوم هو أداء الجبهة الجنوبية الحالي لأن الدخول التام في الحرب لن يوقف النار في قطاع غزة.
– إسرائيل” تخاف من جبهة لبنان وهناك مؤشرات بشأن توسّع المعركة لكن علينا أن لا ننسى أن المقاومة في لبنان تمتلك قدرة تدميرية كبيرة.
– تهشّم الردع لدى الجيش الإسرائيلي ولا أحد يضمن أن يبقى قادراً على العمل في حال نفذ عملاً عسكرياً في لبنان وكذلك لا أحد يضمن بقاء المستوطنات
– بيئة المقاومة اليوم جاهزة والحرب لا تكون بالقصف الجوي بل بالدخول البري والسؤال هو: هل يمتلك الجيش الإسرائيلي القدرة على الدخول برياً الى لبنان؟
– الإستنزاف الذي تنتهجه جبهة الجنوب قائم ويعمل بشكل طبيعي وعند توقف العدوان على قطاع غزة يتوقف حزب الله عن هذا الأمر
– الخطوط الحمراء التي وضعها السيد حسن نصرالله لا تزال موجودة والمعادلات قائمة.
